يبدو أن الانتخابات الأسبانية الأخيرة، والتى شهدت صعودا للتيارات اليمينية، لم تتمكن من تحقيق الهدف الذى أجريت من أجله، على الرغم من فوز الحزب الاشتراكى.
فتحت مراكز الاقتراع أبوابها، فى المدن الأسبانية، اليوم الأحد، أمام المواطنين للإدلاء بأصواتهم فى الانتخابات التشريعية.
تتواصل حملات دعاية مرشحى الانتخابات الاسبانية المقرر أن تنطلق 20 ديسمبر القادم على قدم وساق، وسط مطالب شعبية بتخفيض نسب البطالة المرتفعة.